٣١ ديسمبر ٢٠٢٢ لم نعد نعتقد أن البابا فرانسيس هو الملك الثامن. ومع ذلك ، ما زلنا نعتقد أن الجبال / الملوك السبعة هم سبعة باباوات ، والبابا بنديكتوس السادس عشر المتوفى الآن هو الملك السابع. يرجع التغيير في فهمنا بشكل أساسي إلى المعرفة المكتسبة مؤخرًا بالأحداث الأخيرة التي تنبأ بها النبي حزقيال. بعد أن يتدخل يهوه بقوة لتدمير جيوش روسيا وتركيا وإيران في جبال إسرائيل ، سيستغرق الأمر سبع سنوات لإسرائيل [حزقيال ٣٩: ٩] لتطهير الأرض من جميع المعدات العسكرية للجيوش المهزومة. لنفترض أننا أضفنا إلى هذه الفترة الوقت الذي تحتاجه روسيا لاستكمال تدميرها لأوكرانيا ونزع سلاح الناتو. في هذه الحالة ، نصل إلى جدول زمني أطول مما يسمح به العمر الحالي للبابا فرانسيس. علاوة على ذلك ، فإن عبارة [رؤيا ١٧: ١١] وصف "الثامن كواحد من السبعة" يحيرنا. أحد التكهنات المحتملة لهذا اللغز الإلهي هو أن البابا الذي سيأتي بعد فرانسيس ي قد يكون الانتحال الذي طالما كنا نعتقده في بدء مناداتنا بفهمنا للنبوة. إذا حدث هذا ، فسيكون مناسبًا لوصف الثامن كواحد من السبعة. وهكذا ، فإن البابا فرانسيس هو بابا انتقالي لأنه ليس واحدًا من السبعة. من المنطقي أكثر أن تقمص شخصية يوحنا بولس الثاني قد تأخر لأن المسرح العالمي ليس جاهزًا تمامًا لتلاقي الأحداث النهائية التي ستتكشف في نفس الوقت على عدة جبهات ، وتبلغ ذروتها مع عودة يهوشوا. نحن حريصون مثل أي وقت مضى على عودة يهوشوا لحكم أمم العالم من أوروشليم. لكن لا يمكننا تجاوز الجدول الزمني ليهوه. |
!يهوشوه تنبأ عن البابا الأخير
أخبار عاجلة!! يؤكد الكتاب المقدس من جديد أن البابا فرانسيس هو في الواقع الباب الثامن والأخير ونجد هذا في كلمات يهوشوه! إقرأ لتكتشف هذه الأدلة الجديدة والمذهلة الموجودة في الكتاب المقدس. . . . |
"توقف!"
"إنتبه إحذر خذ بالك!"
"كن حذرا!"
يحذر الآباء المحبون أبنائهم عندما يوجد خطر كي يمكنهم أخذ حذرهم. عند تقديم تحذير، يدرك الناس الخطر، فيتّخذون الإجراأت الوقائية. قدم أبونا السماوي تحذيرات إلى أولاده أيضا. "وهو لا يشاء أن يهلك اناس بل أن يقبل الجميع إلى التوبة. ولكن سيأتي كلص في الليل" (٢ بطرس ٣: ٩-١٠)
قد أعد يهوه أولاده للمشاهد الختامية لتاريخ الأرض. وقد سحب جانبا الحجاب إلى المستقبل حتى يمكن تحذير المؤمنين من ما ينتظرنا. وما النبوة إلا هدية محبته التي تضمن استعداد الأمناء لأحداث آخر الأيام هذه. " إن السيد يهوه لا يصنع أمرا إلا وهو يعلن سرّه لعبيده الأنبياء." (عاموس٣:٧)
قبل موت يهوشوه بأيام قلائل، كان جالسا على جبل الزيتون، وإذا بأربعة من تلاميذه يأتون إليه ويسألونه: "ما هي علامة مجيئك وانقضاء الدهر؟" (متى ٢٤:٣) كان التلاميذ قد تعلموا أن الهيكل سيصمد حتى نهاية العالم. فاعتقدوا أن خراب الهيكل لن يحدث حتى يرجع يهوشوه في زمن المجيء الثاني ونهاية العالم.
"لم يجب...[يهوشوه] تلاميذه بتفصيل عن حوادث خراب أوروشليم ويوم مجيئه العظيم كلا على حدة، ولكنه دمج بين ذينك الحادثين...تاركا للتلاميذ المجال ليدرسوا المعنى لأنفسهم. وعندما أشار إلى خراب أوروشليم تجاوزت أقواله النبوية تلك الحادثة إلى الحريق الهائل في ذلك اليوم الذي يخرج [يهوه] من مكانه ليعاقب العالم على آثامه عندما تكشف الأرض دماءها ولا تغطي قتلاها. وقد قدم هذا الحديث كله ليس للتلاميذ وحدهم ولكن لمن سيعيشون في آخر مشاهد تاريخ هذه الأرض.١
هذه النبوة، المذكورة في متى ٢٤، ذات أهمية عميقة لأولئك الذين يعيشون في الأيام النهائية للأرض. وهي تحتوي على إشارة خفية إلى نبوة أخرى، ترد في رؤيا ١٧:
"وسبعة ملوك خمسة سقطوا وواحد موجود والآخر لم يأت بعد ومتى أتى ينبغي أن يبقى قليلا. والوحش الذي كان وليس الآن فهو ثامن وهو من السبعة ويمضي إلى الهلاك.
والعشرة القرون التي رأيت هي عشرة ملوك لم يأخذوا ملكا بعد لكنهم يأخذون سلطانا كملوك ساعة واحدة مع الوحش.
هؤلاء لهم رأي واحد ويعطون الوحش قدرتهم وسلطانهم.
هؤلاء سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم لأنه رب الأرباب وملك الملوك والذين معه مدعوون ومختارون ومؤمنون." (رؤيا١٧:١٤- ١٠)
لطالما علم موقع فرصة العالم الأخيرة أن ملوك رؤيا ١٧ هم آخر الباباوات في تاريخ الأرض. أول ملك في هذه النبوة كان البابا بيوس ١١ الذي حكم من ١٩٢٢ إلى ١٩٢٩. وأما بيندكت السادس عشر الذي انتهت بابويته في ٢٠١٣، فكان سابع "ملك". فيكون البابا فرانسيس إذن البابا الثامن والأخير، قبل المجيء الثاني ليهوشوه.
إن موقع فرصة العالم الأخيرة صرح بهذا التفسير بجرأة منذ سنوات، سعيا لإنذار العالم بقرب عودة يهوشوه، الأمر الذي سينهي الحياة على الأرض كما نعرفها. والآن تم اكتشاف دليل كتابي جديد يدعم هذا التعليم في متى إصحاح ٢٤.
في السابق، كما كنا نمر به مرور الكرام، دون فهم لمغزاه الكامل، أما الآن فكشفت السماء عن المعنى الصحيح لهذا النص لجيل الأرض الأخير.
" حينئذ إن قال لكم أحد هوذا المسيح هنا أو هناك فلا تصدقوا. لأنه سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة ويعطون آيات عظيمة وعجائب حتى يضلوا لو أمكن المختارين أيضا.
ها أنا قد سبقت وأخبرتكم. فإن قالوا لكم ها هو في البرية فلا تخرجوا.
ها هو في المخادع فلا تصدقوا.
لأنه كما أن البرق يخرج من المشارق ويظهر إلى المغارب هكذا يكون أيضا مجيء ابن الإنسان.
لأنه حيثما تكن الجثّة فهناك تجتمع النسور" (متى ٢٤:٢٣-٢٨)
كلمة "جثة" هي ترجمة للكلمة اليونانية "بتوما". ومعناها "جسد هامد (جثة، رمة): جسم ميت٢...[حرفيا] سقوط...من ثم (شيء ساقط، جثة)". ٣
وكما يعلم أي مسيحي، هناك أكثر من معنى لكلمة "سقوط". هناك سقوط حرفي، عندما يتعثر شخص ما. لكن هناك أيضا السقوط الأخلاقي، مثلما أخطأ آدم وحواء وتنازلا عن ولائهما لخالقهما. والمثير للانتباه هو أن هذا المعنى متضمن في كلمة "جثة"، حيث أن هناك بالتأكيد سقوطا أخلاقيا جعل لهذا النص أهمية خاصة.
![]() |
عندما ينضم كاهن إلى الرهبانية اليسوعية، يقسم أشدّ قسم رهباني. وبعد تكرار القسم، يسأله الرئيس سلسلة من الأسئلة، يجيب عليها المرشح الجديد للدخول في الرهبنة:
"هل أقسمت قسما؟"
"نعم، أن أقضي على الهراطقة وحكوماتهم وحكامهم، وألا أشفق لا على العمر ولا الجنس ولا الحالة. أن أكون مثل جثة بلا أي رأي أو إرادة، بل أطيع رؤسائي بلا مسائلة في أي شيء ء دون تردد أو تذمر."
خضوع الإرادة البشرية المطلق للرؤساء هو ما يميز الرهبانية اليسوعية عن كل رهبانية خاضعة للكرسي البابوي. الأمر يتلخص في العبارة اللاتينية بيريندي أك كدافر، التي تعني "مثل الجثة تحت إرادة البابا". اليسوعيون بقسمهم الذي يقسمونه بحر إرادتهم، مثل جثث تتحكم فيها إرادة شخص آخر. يعتقد موقع "فرصة العالم الأخيرة" أن هذا المفهوم يثبت أن البابا فرانسيس الأول هو البابا الثامن والأخير في النبوة، وهو الجثة المشار إليها في متى ٢٤.
كان ١٣ مارس ٢٠١٣ تاريخا مشهودا،أدى خورخي ماريو بيرغوجليو اليمين ليصبح البابا مائتان وستة والستين، فرانسيس الأول. فللمرة الأولى في تاريخ الرهبانية اليسوعية، تربع أحد اليسوعيين على كرسي البابا! من الناحية التاريخية، كانت الرتب الكهنوتية للكاثوليك الروم دائما مرتابة من الرهبانية اليسوعية الكبيرة والقوية. "كان اليسوعيون دائما رتبة قوية جدا من الكهنة. مما أدى إلى ارتياب بقية الكنيسة فيهم بل وإلى إلغائها أحيانا"٤لا يجب لأي دارس للنبوة إغفال انتماء البابا لرؤيا إصحاح ١٧ إلى هذه الرهبانية.
يرى موقع "فرصة العالم الأخيرة" في هذا الفهم الأعمق لنبوة متى ٢٤ نسمة إلهية، تؤكد على اعتقادنا بأن البابا فرانسيس الأول ليس سوى آخر بابا يحكم قبل عودة يهوشوه مسيحنا: "لأنه حيثما تكن الجثة، فهناك تجتمع النسور" (متى٢٤:٢٨)
كلمة "نسور" تستعمل هنا كرمز. إن النسور تقتات على الجثث؛ ولذلك أدرجها الكتاب المقدس في قائمة الحيوانات النجسة.
![]() |
"لأنه حيثما تكن الجثّة فهناك تجتمع النسور" (متى ٢٨:٢٤) |
على خلاف الطيور الأخرى التي تعيش على الحبوب أو الفاكهة، تقتات النسور على اللحم العفن الميت. في الإصحاحات الختامية لسفر التثنية، استعمل يهوشوه رمز النسور لتحذير إسرائيل من مصيرها إذا رفضته.
"إن موسى إذ حلت عليه روح الوحي ونظر ما سيحدث عبر الأجيال قدم صورة رهيبة لسقوط إسرائيل كأمة نهائيا، كما تكلم عن خراب أوروشليم بأيدي جيوش الرومان - فقال: "يجلب الرب عليك أمة من بعيد، من أقصاء الأرض كما يطير النسر، أمة لا تفهم لسانها، أمة جافية الوجه لاتخاف الشيخ ولا تحن إلى الولد" (تثنية٢٨:٤٩)هذا وإن الخراب الشامل الذي سيعم البلاد والآلام الرهيبة التي كانت لتحل بالشعب في أثناء حصار أوروشليم تحت قيادة تيطس القائد الروماني بعد ذلك بقرون. كل ذلك صور ووصف بكل جلاء".٥
تشبه جيوش روما هنا بالنسور. وهذا رمز ملائم لنا، نظرا لأن النسور كانت شعار روما الوثنية.
لكن حيث أن يهوشوه خلط أوصاف سقوط أوروشليم بنهاية العالم، فهناك تطبيق ثان لل"نسور" يلاحظ في متى٢٤:٢٨.إن الشعار الوطني لل"دولة العظمى" الوحيدة الباقية في العالم ليس سوى... النسر.
كانت النسر شعار روما الوثنية. وقد اعتمد هذا الشعار الوثني في وقت لاحق من قبل النظام النازي في محاولتهم لإنشاء الإمبراطورية الرومانية الثالثة، أو الرايخ الثالث. |
خربت أوروشليم سنة ٧٠ ميلادية بواسطة نسور روما. واليوم، يواجه العالم لم يسبق له مثيل إذ يمارس نسر الولايات المتحدة سلطته المستبدة على العالم أجمع، مجبرا إيانا على الإذعان لإرادته، وإلا واجهنا قوته العسكرية. ومع وجود بابا يسوعي ممسكا بالصولجان، قد لا يمضي إلا القليل من الوقت قبل أن يفرض النسر الأمريكي السبت البابوي (الأحد) بما يتوافق مع النبوة:
" ثم رأيت وحشا آخر طالعا من الأرض وكان له قرنان شبه خروف وكان يتكلم كتنين. وأعطي أن يعطي روحا لصورة الوحش حتى تتكلم صورة الوحش ويجعل جميع الذين لا يسجدون لصورة الوحش يقتلون. ويجعل الجميع الصغار والكبار والأغنياء والفقراء والأحرار والعبيد تصنع لهم سمة على يدهم اليمنى أو على جبهتهم وأن لا يقدر أحد أن يشتري أو يبيع إلا من له السمة أو اسم الوحش أو عدد اسمه." (رؤيا ١٣: ١١، ١٥-١٧)
عندما البابا فرنسيس الأول، آخر بابا في تاريخ البشرية، المسرح العالمي بوصفه الملك الثامن في رؤيا١٧:١١، جمع جميع زعماء العالم فورا تحت سيطرته. ترمز كلمة "قرن" في الكتاب المقدس إلى القوة، والعدد عشرة إلى الشمولية العالمية.
" والعشرة القرون التي رأيت هي عشرة ملوك لم يأخذوا ملكا بعد لكنهم يأخذون سلطانا كملوك ساعة واحدة مع الوحش.
هؤلاء لهم رأي واحد ويعطون الوحش قدرتهم وسلطانهم.
هؤلاء سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم لأنه رب الأرباب وملك الملوك والذين معه مدعوون ومختارون ومؤمنون." (رؤيا١٧:١٢-١٤)
![]() |
يمكن للعين المجردة أن ترى أوجه التشابه بين الشعار الروماني الوثني والشعار الوطني للولايات المتحدة الأمريكية ولسبب وجيه: كلاهما قوى اضطهاد في جميع أنحاء العالم. |
البابا فرانسيس، بوصفه جثة متى ٢٨:٢٤، سيجذب كل النسور إليه بإلحاح من النسر الرئيسي، الولايات المتحدة. كما تنجذب النسور طبيعيا إلى الجثة، هكذا يسلم زعماء العالم قوتهم وسلطتهم للبابا. ومع تفاقم الركود العالمي، وانتشاره في جميع أنحاء العالم، سيبحث الناس في جميع أنحاء العالم عن إجابات، ويتحولون إلى البابا ليكون زعيمهم.
مع البابا الثامن والأخير الجالس الآن على "عرش القديس بطرس"، أصبح للكلمات التي صيغت قبل أكثر من ١٠٠ سنة أهمية خاصة: "وكالات الشر ت حشدقواتها وتعززها. وهي تعد للأزمة الكبرى الأخيرة. وستحدث تغييرات كبيرة قريبا في عالمنا، وستكون الحركات النهائية سريعة ". ٦ إن الأحداث في العالم اليوم تعلن بوضوح أن المجيء الثاني قريب، عند الأبواب. ومن المتوقع أن يفرض العالم في وقت قريب قانون يوم الأحد، وسينزل الاضطهاد على كل من يرفض الامتثال.
"إن الوقت ليس بعيدا جدا، حين نجبر على طلب المأوى في الأماكن المقفرة والمنعزلة، مثلنا مثل التلاميذ الأوائل. وكما كان حصار أوروشليم من قبل الجيوش الرومانية إشارة الهروب للمسيحيين من منطقة اليهودية، هكذا سيكون الاستيلاء على السلطة من قبل أمتنا [الولايات المتحدة] في المرسوم الذي يفرض السبت البابوي، تحذيرا لنا. حينئذ يحين الوقت لترك المدن الكبيرة، استعدادا لترك المدن [الأصغر] والتوجه إلى بيوت منعزلة في أماكن نائية في أحضان الجبال.٧
تفهم النبوءة فقط في وقت تحققها. يقدم موقع "فرصة العالم الأخيرة" الحمد والتسبيح للسماء على كشف هذه النبوة في هذا الوقت بالذات. هذه الآية التي أسيء فهمها في السابق، تؤكد هوية البابا فرانسيس الأول أنه البابا الثامن والأخير الوارد في رؤيا ١٧.
سينتصر الحق انتصارا "مجيدا". فجيوش السماء ستهزم قوات الظلمة. فقد العديد من المسيحيين الأوائل حياتهم في سبيل انتشار الإنجيل، لكن دمهم كان بذرة تحمل حصادا وفيرا في هذه الأيام الأخيرة.
" ولكن عبثا حاول الشيطان أن يهلك كنيسة المسيح أو يخربها بواسطة العنف. أن الصراع الهائل الذي فيه ضحى تلاميذ [يهوشوه] بحياتهم لم يتوقف عندما سقط حاملوا الأعلام الأمناء أولئك في مواقفهم...وقد انتشر الإنجيل. وزاد عدد معتنقي تعاليمه. وتغلغل في أقاليم لم يتسنى حتى لأعلام روما وجيوشها أن تدخلها" ٨
الآن، في الأيام الختامية لتاريخ الأرض، سينتصر شعب يهوه مرة ثانية. دون جزع في مواجهة النسر الديني لروما، والنسر العسكري للولايات المتحدة، سيصمد أولاد الآب، المخلصون دائما، في الحق بانتصار!
١ إلين ج. وايت، مشتهى الأجيال، ص. ٦٢٨، التشديد للإضافة.
٢ بتوما، # ٤٤٣٠، القاموس الجديد الموسع لكلمات الكتاب المقدس، ص. ١٣٤٨.
٣ المرجع نفسه.
٤
https://papafrancis.net/2013/03/why-there-hasnt-been-a-jesuit-pope-before-francis-i/
٥ إلين ج. وايت، الآباء والأنبياء، ص. ٤٦٧.
٦ إلين ج. وايت، شهادات للكنيسة، المجلد. ٩، ص. ١١.
٧ إلين ج. وايت، شهادات للكنيسة، المجلد. ٥، ص. ٤٦٤-٤٦٥.
٨ إلين ج. وايت، الصراع العظيم، ص. ٤١.