في هذه الفيديو:
الأصول الوثنية لعيد الميلاد (الكريسماس)!
• الأرض ليست كروية!
• الأرض مسطحة وثابتة.
• الأجرام السماوية تتحرك فوق الأرض.
• الأرض والأجرام السماوية محاطة بالجلد (السماء).
الكتاب المقدس واضح بشدة حيال الأرض المسطحة!
في الشهر الثالث بعد الخروج ، وصل بنو إسرائيل إلى جبل سيناء في نفس اليوم الذي غادروا فيه مصر. فهل كان ذلك من عناية يهوه الإله وتدبيره السابق أم كان مجرّد صدفة عرضيّة؟
هناك أساس من الكتاب المقدس يُظهر الأيّام المقدّسة التي تعترف بها السماء. وكلّ هذه الأيّام المقدّسة ينبغي حسابها وفقًا لنظام الخالق لحفظ الوقت: ألا وهو القمر.
قصد الآب السماويّ من المنّ أن يكون درسًا لتعليم طريقة تحديد سبته المقدّس. كما يعلّمنا هذا الدرس أنّ كل يوم جديد يبدأ عند شروق الشمس وليس عند غروبها. بالإضافة إلى ذلك، يوضّح الفرق بين اليوم (بحسب الكتاب المقدّس) وبين اليوم كوحدة لها رقمها على التقويم. كلّ الوحدات الزمنيّة هذه تمّ توضيحها في سفر الخروج لكي تكون امتحانًا لأمانتهم للآب السماوي.
أنبأ سفر دانيال النبي بأنّ أوروبا ستبقى منقسمة ولن يكون هناك اتحاد فعلي جامع بين دولها المتناحرة. هذا الفيديو يعزّز نبوءة دانيال هذه، إذ يعرض لبعض المخاطر التي تهدّد "الاتحاد الأوروبي" المزعوم، كما يُظهر الانقسام الحاد بين دول هذا الاتحاد، واستحالة وجود اتحاد حقيقي بينها تمامًا كما أنبأ سفر دانيال (دانيال 2: 41-43).
يعلن كلّ من عيد الفصح في ليلة الرابع عشر (من الشهر الأول)، وأحداث الخروج في ليلة الخامس عشر، أنّ سبت اليوم السابع هو فقط ساعات نهار المضيئة من اليوم الخامس عشر من الشهر القمري. وعلى قدر ما يبدو الأمر صادمًا ومفاجئًا للكثيرين، فالشهران المتتاليان بعد ذلك يؤكّدان هذا الحق الكتابي الهامّ.
قصة خروج بني إسرائيل من مصر تتضمّن المفتاح الذي يفتح باب تقويم الخالق الحقيقي ويجلعه أكثر وضوحًا. فقبل أن يقوم الخالق بإعادة شريعته الإلهية للشعب، كان لا بدّ من إعلان مبادئ تقويمه الحقيقي. وهنا يُعلن يهوه الإله لموسى موعدَ بداية السنة الجديدة وبداية الشهر، إذ تكلّم معه في يوم رأس الشهر.
هل تغيّر دوران الأسابيع واحدها تلو الآخر بسبب التغييرات في التقويم؟ هل الدورة الأسبوعيّة اليوم هي نفسها كما كانت عليه أيّام يهوشوه المسيح منذ حوالي الـ 2000 سنة؟ وما علاقة كل ذلك بيوم السبت المقدس.
الجزء الثاني من سلسلة فك الشيفرة سوف يحدّد لنا، من الناحيتين الكتابية والتاريخية، الهوية الحقيقية للمخلص يهوشوه المسيح.
الجزء الأول من سلسلة فك الشيفرة سيركّز على هجوم شيفرة دافنشي على الكتاب المقدس وسلطته.
موسى النبي دوّن أدلّة دامغة، لمدّة ثلاثة شهور متتالية، تثبت أنّ تقويم الخالق، كما هو في الكتاب المقدّس يختلف عن التقويم الميلادي الذي يتبعه العالم اليوم، ومهما بدا الأمر مفاجئا، فإنّ الأمناء سيتعرّفون على هذا الإعلان باعتباره أكمل وحي إلهي بخصوص السبت الحقيقي.
يوجد خلف التقويم الجريجوري الحديث خداع هائل قد تم أسر العالم به. اكتشف الحقيقة التي ستغيّر حياتك والمفتاح الذي سيخرجك من هذا الأسر. هذا الموضوع يعتبر بمثابة حياة أو موت.
فيلم ميل جبسون "آلام المسيح" يظهر فقط آلام المسيح الجسدية، لكن ما أحتمله المسيح كان فوق طاقة أستيعاب البشر لإنه أحتمل آلام الموت الثاني بدلا عن الإنسان الخاطيء. للمزيد عن هذا الموضوع: www.inzar.com
في الشهر الثالث بعد الخروج ، وصل بنو إسرائيل إلى جبل سيناء في نفس اليوم الذي غادروا فيه مصر. فهل كان ذلك من عناية يهوه الإله وتدبيره السابق أم كان مجرّد صدفة عرضيّة؟
هناك أساس من الكتاب المقدس يُظهر الأيّام المقدّسة التي تعترف بها السماء. وكلّ هذه الأيّام المقدّسة ينبغي حسابها وفقًا لنظام الخالق لحفظ الوقت: ألا وهو القمر.
قصد الآب السماويّ من المنّ أن يكون درسًا لتعليم طريقة تحديد سبته المقدّس. كما يعلّمنا هذا الدرس أنّ كل يوم جديد يبدأ عند شروق الشمس وليس عند غروبها. بالإضافة إلى ذلك، يوضّح الفرق بين اليوم (بحسب الكتاب المقدّس) وبين اليوم كوحدة لها رقمها على التقويم. كلّ الوحدات الزمنيّة هذه تمّ توضيحها في سفر الخروج لكي تكون امتحانًا لأمانتهم للآب السماوي.
أنبأ سفر دانيال النبي بأنّ أوروبا ستبقى منقسمة ولن يكون هناك اتحاد فعلي جامع بين دولها المتناحرة. هذا الفيديو يعزّز نبوءة دانيال هذه، إذ يعرض لبعض المخاطر التي تهدّد "الاتحاد الأوروبي" المزعوم، كما يُظهر الانقسام الحاد بين دول هذا الاتحاد، واستحالة وجود اتحاد حقيقي بينها تمامًا كما أنبأ سفر دانيال (دانيال 2: 41-43).
يعلن كلّ من عيد الفصح في ليلة الرابع عشر (من الشهر الأول)، وأحداث الخروج في ليلة الخامس عشر، أنّ سبت اليوم السابع هو فقط ساعات نهار المضيئة من اليوم الخامس عشر من الشهر القمري. وعلى قدر ما يبدو الأمر صادمًا ومفاجئًا للكثيرين، فالشهران المتتاليان بعد ذلك يؤكّدان هذا الحق الكتابي الهامّ.
قصة خروج بني إسرائيل من مصر تتضمّن المفتاح الذي يفتح باب تقويم الخالق الحقيقي ويجلعه أكثر وضوحًا. فقبل أن يقوم الخالق بإعادة شريعته الإلهية للشعب، كان لا بدّ من إعلان مبادئ تقويمه الحقيقي. وهنا يُعلن يهوه الإله لموسى موعدَ بداية السنة الجديدة وبداية الشهر، إذ تكلّم معه في يوم رأس الشهر.
هل تغيّر دوران الأسابيع واحدها تلو الآخر بسبب التغييرات في التقويم؟ هل الدورة الأسبوعيّة اليوم هي نفسها كما كانت عليه أيّام يهوشوه المسيح منذ حوالي الـ 2000 سنة؟ وما علاقة كل ذلك بيوم السبت المقدس.
الجزء الثاني من سلسلة فك الشيفرة سوف يحدّد لنا، من الناحيتين الكتابية والتاريخية، الهوية الحقيقية للمخلص يهوشوه المسيح.
الجزء الأول من سلسلة فك الشيفرة سيركّز على هجوم شيفرة دافنشي على الكتاب المقدس وسلطته.
موسى النبي دوّن أدلّة دامغة، لمدّة ثلاثة شهور متتالية، تثبت أنّ تقويم الخالق، كما هو في الكتاب المقدّس يختلف عن التقويم الميلادي الذي يتبعه العالم اليوم، ومهما بدا الأمر مفاجئا، فإنّ الأمناء سيتعرّفون على هذا الإعلان باعتباره أكمل وحي إلهي بخصوص السبت الحقيقي.
يوجد خلف التقويم الجريجوري الحديث خداع هائل قد تم أسر العالم به. اكتشف الحقيقة التي ستغيّر حياتك والمفتاح الذي سيخرجك من هذا الأسر. هذا الموضوع يعتبر بمثابة حياة أو موت.
فيلم ميل جبسون "آلام المسيح" يظهر فقط آلام المسيح الجسدية، لكن ما أحتمله المسيح كان فوق طاقة أستيعاب البشر لإنه أحتمل آلام الموت الثاني بدلا عن الإنسان الخاطيء. للمزيد عن هذا الموضوع: www.inzar.com