• هو اختراع بشري حديث العهد
• وعشوائي بكل المقاييس
• يمكن تغييره في أي وقت وقد تم هذا بالفعل كثيرًا
• يثبت عدم صحة فكرة دورة الأسبوع الغير متوقفة
• يتطلب إضافة يوم كامل لكي يوفق ما بين الشرق والغرب
في هذا الفيديو:
"الدورة الأسبوعية الغير متوقفة" تبرهن أنها خطأ!
• هل هناك وعي بعد الموت؟
• هل يستطيع الموتى رؤيتنا؟...وسماعنا؟
• هل يستطيع الموتى التواصل معنا؟
• هل تموت النفس مع الجسد فعليا؟
• جلسات تحضير الأرواح، والانتشاءات الروحية السحرية، ومجالس الويجا، ووسائل الاتصال بالموتى
• الشياطين، الأبالسة، الأرواح الشريرة، الملائكة الساقطين
في هذا الفيديو:
الحقيقة الكتابية حيال التخاطب مع الموتى!
• يفترض الملايين خطأ أن يوم السبت الغريغوري
هو السبت الكتابي لأن اليهود يتعبدون في ذلك اليوم.
• يعترف العلماء اليهود أن السبت الغريغوري ليس
هو السبت الكتابي القديم الأصلي.
• التقويم الغريغوري ليس هو تقويم الكتاب المقدس.
• يوم السبت الغريغوري ليس هو السبت الكتابي!
في هذا الفيديو:
الخدعة المنسية!
قصة خروج بني إسرائيل من مصر تتضمّن المفتاح الذي يفتح باب تقويم الخالق الحقيقي ويجلعه أكثر وضوحًا. فقبل أن يقوم الخالق بإعادة شريعته الإلهية للشعب، كان لا بدّ من إعلان مبادئ تقويمه الحقيقي. وهنا يُعلن يهوه الإله لموسى موعدَ بداية السنة الجديدة وبداية الشهر، إذ تكلّم معه في يوم رأس الشهر.
هل تغيّر دوران الأسابيع واحدها تلو الآخر بسبب التغييرات في التقويم؟ هل الدورة الأسبوعيّة اليوم هي نفسها كما كانت عليه أيّام يهوشوه المسيح منذ حوالي الـ 2000 سنة؟ وما علاقة كل ذلك بيوم السبت المقدس.
موسى النبي دوّن أدلّة دامغة، لمدّة ثلاثة شهور متتالية، تثبت أنّ تقويم الخالق، كما هو في الكتاب المقدّس يختلف عن التقويم الميلادي الذي يتبعه العالم اليوم، ومهما بدا الأمر مفاجئا، فإنّ الأمناء سيتعرّفون على هذا الإعلان باعتباره أكمل وحي إلهي بخصوص السبت الحقيقي.
يوجد خلف التقويم الجريجوري الحديث خداع هائل قد تم أسر العالم به. اكتشف الحقيقة التي ستغيّر حياتك والمفتاح الذي سيخرجك من هذا الأسر. هذا الموضوع يعتبر بمثابة حياة أو موت.
قصة خروج بني إسرائيل من مصر تتضمّن المفتاح الذي يفتح باب تقويم الخالق الحقيقي ويجلعه أكثر وضوحًا. فقبل أن يقوم الخالق بإعادة شريعته الإلهية للشعب، كان لا بدّ من إعلان مبادئ تقويمه الحقيقي. وهنا يُعلن يهوه الإله لموسى موعدَ بداية السنة الجديدة وبداية الشهر، إذ تكلّم معه في يوم رأس الشهر.
هل تغيّر دوران الأسابيع واحدها تلو الآخر بسبب التغييرات في التقويم؟ هل الدورة الأسبوعيّة اليوم هي نفسها كما كانت عليه أيّام يهوشوه المسيح منذ حوالي الـ 2000 سنة؟ وما علاقة كل ذلك بيوم السبت المقدس.
موسى النبي دوّن أدلّة دامغة، لمدّة ثلاثة شهور متتالية، تثبت أنّ تقويم الخالق، كما هو في الكتاب المقدّس يختلف عن التقويم الميلادي الذي يتبعه العالم اليوم، ومهما بدا الأمر مفاجئا، فإنّ الأمناء سيتعرّفون على هذا الإعلان باعتباره أكمل وحي إلهي بخصوص السبت الحقيقي.
يوجد خلف التقويم الجريجوري الحديث خداع هائل قد تم أسر العالم به. اكتشف الحقيقة التي ستغيّر حياتك والمفتاح الذي سيخرجك من هذا الأسر. هذا الموضوع يعتبر بمثابة حياة أو موت.