كل من يرغب في تمجيد يهوه في حياته وزواجه عليه أن يضع جانبا معايير العالم الزائفة للتواعد ويختار شريك الحياة بطريقة تكرم خالقه. يتناول هذا المقال خمس خطوات حاسمة يجب على الشخص اتخاذها للعثور على زوج تباركه السماء.
تحمل السماء رسالة مذهلة للجيل الأخير: "مخافة يهوه". يتأثر كل جانب من جوانب الحياة عندما يعيش المرء في مخافة يهوه. تهيئ مخافة يهوه القديسين لملاقاة المخلص عند مجيئه الثاني، وتعطيهم مهمتهم في الساعات الأخيرة للأرض.
المواد الإباحية هي فخ. إنها مسببة للإدمان مثل النيكوتين أو الكحول فقط الآباء العقلاء يفعلون أي شيء وكل شيء في وسعهم لمساعدة الطفل على مقاومة الإغراء عند ظهوره، لأنه في مرحلة ما، سيظهر. استخدم هذه التقنيات لتربية طفلك على الوقوف بحزم ضد إغراء الإباحية.
انتظر المسيحيون الصادقون بشوق "المطر المتأخر"، أو "المنعش" الموعود من الروح القدس الذي كانوا يتوقعون منه إعدادهم لإعطاء الصرخة المدوية قبل المجيء الثاني. تكشف آية تم التغاضي عنها في سفر التثنية أن "المطر المتأخر" يختلف تماما عما كان متوقعا وتم بالفعل سكبه!
نشأت العديد من المجموعات التبشيرية المستقلة لنشر الحقيقة عندما فشلت مختلف الطوائف في المضي قدما مع النور. للأسف، معظم إن لم يكن كل المجموعات التبشيرية فشلت أيضا في متابعة النور المتزايد. تدعو السماء الجميع إلى الوقوف بعيدا عن أي منظمة من شأنها أن تعيق تقدم الحقيقة.
الكثير من الأشخاص العازبين يشتاقون إلى الزواج، ويعتقدون أن حياتهم لن تكون كاملة إلا من خلال الارتباط بشريك الحياة. تعلم عن أسرار الحياة المكتملة والمكتفية للشخص العازب.
أن قصد يهوه من الزواج هو أن يصبح الآثنان "جسدا واحدا". ادرس الطرق المختلفة لمن يفكرون في الزواج ليصبحوا "واحدا" واعرف لماذا تنجح طريقة واحدة فقط للوصول إلى هذه الغاية المرجوة في "وحدانية الزواج".
تبدأ المعركة للإيقاع بالإنسان في العقل. فأفكار الإنسان تؤثر على مشاعره، والأفكار والمشاعر مجتمعة، تشكل الصفات. وإذا كانت الأفكار نجسة، يكون الشيطان قد أحرز النصرة بالفعل للإيقاع بالإنسان. من بين أكثر أدوات الشيطان فعالية في إفساد النفس البشرية توجد في الأفلام والتلفزيون.
أن ارتباط كل من الرجل والمرأة في الزواج هو حدث مقدس وبهيج. هذا المقالة تجيب على الأسئلة الشائعة بخصوص حفلات الزفاف التي يباركها يهوه، وما يتعلق بها من تقاليد، وشهادات الزواج، ...إلخ.
ما هي الأسفار المحذوفة؟ وهل تم حذفها فعلاً من الكتاب المقدس؟
هل يتبادر إلى ذهن إنسان أنّ المخلوق في مقدوره أن يخلق الخالق ذاته؟ أي قوّة استودعت في سلطان الكهنة حتى يحوّلوا القربان أو خبز التقدمة والخمر إلى جسد السيد يهوشوه وروحه ودمه ولاهوته؟!
هل توجد أسرار سبعة كأساس للإيمان المسيحي لابدّ من ممارستها تزلّفًا وتقرّبًا إلى يهوه؟ أم هي من البدع التقليدية وبصمة من بصمات الوحش الذي يظنّ أنه يغيّر الأوقات والسنة ويعلمّ تعاليم هي وصايا الناس؟
هل التكلّم بألسنة غريبة يدلّ على الاختيار؟ وهل توجد شروط مسبقة لنيل هذه الموهبة؟ وهل هناك حاجة لهذه الموهبة في أيامنا هذه؟ لا يختلف المؤمنون فيما بينهم بخصوص عطية السماء العظمى وهي عطية السيد يهوشوه المسيح، فهو أوج محبة يهوه الآب وفائق نعمته التي أسبغها على الجنس البشري والسيد يهوشوه المسيح منح البشرية أعظم عطية وهي عطية الروح القدس، والروح القدس أعطانا عطايا ومواهب روحية كثيرة، إحداها موهبة التكلم بألسنة. ولقد أورد الكتاب المقدس أوصافًا لأولاد يهوه المؤمنين الأمناء واختبارات يجب قياس المدّعين بواسطتها "أنذروا الذين بلا ترتيب. شجّعوا صغار النفوس. اسندوا الضعفاء. تأنوا على الجميع ... لا تحتقروا النبوّات. امتحنوا كلّ شيء. تمسكوا بالحسن. امتنعوا عن كلّ شبه شرّ" (1تسالونيكي14:5, 20-22).
هل حقًا سيعذب يهوه الأشرار إلى الأبد؟ وأين هي رحمته في تعذيب الأشرار؟ وهل من العدل أن الشرير يخطيء على مدار سنوات حياته التي تمتد إلى 100 عام على الأكثر وفي المقابل يتم عقابه إلى الأبد في النار؟
ورد اسم الوحش أو اسم هذه السلطة الدينية الدنيويّة في كلمة يهوه المقدّسة تحت مسمّيات عدة وبصور شتى، كلّ منها يحمل سمة ومواصفات معينة تؤهّل هذه القوّة المسكونيّة لأداء قصد من مقاصد التنيّن أو الحيّة القديمة المدعو إبليس.
ما هو دستور حكومة يهوه؟ ما هي بنوده؟ هل يُعقل أن يلغي الخالق دستوره في عهد النعمة؟ ما فائدة هذا الدستور بالنسبة لرعايا الملكوت؟ هل لا يزال هذا الدستور ساري المفعول بعد الصليب؟ هل تدفعنا محبّة يهوه ومحبّة القريب إلى طاعة بنود الدستور العشرة؟ هل كلّ وصايا يهوه متساوية في الأهمية؟ بأيّ مقياس سيحاسبنا الديّان في النهاية؟ إلى أيّ مدى يكرم يهوه وصاياه المقدّسة؟ هل كان للوصايا وجود قبل موسى النبي؟
هل سيكون مجيء المسيح سرّيًا؟ ما هو الاختطاف السرّي الذي ينادي به البعض؟ ألا يقول الوحي "هناك يكون اثنان في الحقل، فيؤخذ الواحد ويترك الآخر" (متى 24: 40)؟
هل
يرضى إلهنا الكامل بمستوى روحي أقلّ من درجة الكمال؟ أيطلب يهوه من أولاده
عمل المستحيل؟ هل بلوغ الكمال مستطاع بنعمة المسيح؟